الكثير من المستخدمين يقومون بحفظ ملفاتهم في سطح المكتب سواء تلك التي تكثر الحاجة إليها أو التي لا يجد لها مكان سوى في سطح المكتب، قد تكون فكرة وضع الملفات في سطح المكتب بمثابة تذكر بأنها مهمة، أو التي يتم الإشتغال عليها حالياً، ولكن هذا لا يثنيها من تلك المخاطر التي قد تصيبها.
لكن عزيزي تأكد من أن هناك أسباب كثرة مقنعة تجعلك تنقل هذه الملفات إلى مكان آخر أو على الأقل يكون هناك نسخة منها على القرص الصلب ومن أهم هذه الأسباب هي:
1- الملفات ستكون عرضة للفقدان إذا ما تم فقد النظام بشكل مفاجئ.
هذا السبب هو أكثر الأسباب شيوعاً تؤدي إلى فقدان الملفات المتواجدة في سطح المكتب أو تلك التي في المستندات والتي لم يتم نقلها إلى قرص آخر غير القرص الذي يتواجد فيه النظام، فبعد أن يتم فقد النظام يكون هناك بصيص ضيئل لإسترجاع هذه المفات، ولكن يضل هذا السبب يشكل أكثر المخاطر وأوسعها.
2- قد تخسر هذه الملفات في حالة ما إذا تم إجراء عملية استعادة النظام.
هناك ملفات يتم إنشاؤها بعد تاريخ نقطة استعادة النظام وهذا ما يجعلها في عرضة كبيرة للخطر وتكون تلك المفات أكثر عرضة إذا كانت من نوع الملفات المفتوحة للبرامج التي يتم الإشتغال عليها، فهذه الملفات ستكون في خبر كان.
3-تشغل حيز من الذاكرة وتعيق النظام
الكثير لا يعلم بأن هذه الملفات تسبب نوع من البطئ للنظام، فعليك أن تعلم عزيزي أن ثلاثة أشياء تكون لها الأولوية في معالجة البيانات للنظام، أولها الماوس وثانيها الكيبورد، وثالثها الواجهة البيانية للنظام والمتمثلة بسطح المكتب وما يحتويه من أيقونات وشرائط وأدوات، لذلك كلما كانت الملفات في سطح المكتب كثيرة كلما ساهمت ببطء النظام والحد من سرعته.
4-الخصوصية.
هذه الملفات تكون على العرض المباشر لأي شخص قد يستخدم جهازك أو يجلس بجانبك ويمكن للآخرين العبث بها أو إزالتها أو إحداث أي تغيير بها وهذا له علاقة بالخصوصة.
5- تكون عرضة للحذف بشكل أكبر من غيرها.
الملفات المحفوظة على سطح المكتب تكون عرضة للحذف أكثر من تلك المتواجدة في الأقراص، لأن أبسط خطأ قد يؤدي بها إلى الحذف النهائي.
تذكر أن ترتيب ملفاتك في سطح المكتب يعكس شخصيتك، تقول الدراسات أن الشخص المرتب أو الذي يعيش في بيئة مرتبة يكون أكثر نشاطاً وابتكاراً لذلك لماذا لا تقضي دقيقة من وقتك لترتيب ملفاتك ونسخها وتحويلها إلى مكان آخر فبالتأكيد ستكون سعيداً في النهاية.
دمتم بكل خير.
ترتيب سطح المكتب، أهمية سطح المكتب، سطح المكتب يعبر عن شخصيتك، كن مرتباً، أيقونات سطح المكتب المبعثرة، رتب جهازك الكمبيوتر، أسباب بطء جهاز الكمبيوتر، النظام.
لكن عزيزي تأكد من أن هناك أسباب كثرة مقنعة تجعلك تنقل هذه الملفات إلى مكان آخر أو على الأقل يكون هناك نسخة منها على القرص الصلب ومن أهم هذه الأسباب هي:
1- الملفات ستكون عرضة للفقدان إذا ما تم فقد النظام بشكل مفاجئ.
هذا السبب هو أكثر الأسباب شيوعاً تؤدي إلى فقدان الملفات المتواجدة في سطح المكتب أو تلك التي في المستندات والتي لم يتم نقلها إلى قرص آخر غير القرص الذي يتواجد فيه النظام، فبعد أن يتم فقد النظام يكون هناك بصيص ضيئل لإسترجاع هذه المفات، ولكن يضل هذا السبب يشكل أكثر المخاطر وأوسعها.
2- قد تخسر هذه الملفات في حالة ما إذا تم إجراء عملية استعادة النظام.
هناك ملفات يتم إنشاؤها بعد تاريخ نقطة استعادة النظام وهذا ما يجعلها في عرضة كبيرة للخطر وتكون تلك المفات أكثر عرضة إذا كانت من نوع الملفات المفتوحة للبرامج التي يتم الإشتغال عليها، فهذه الملفات ستكون في خبر كان.
3-تشغل حيز من الذاكرة وتعيق النظام
الكثير لا يعلم بأن هذه الملفات تسبب نوع من البطئ للنظام، فعليك أن تعلم عزيزي أن ثلاثة أشياء تكون لها الأولوية في معالجة البيانات للنظام، أولها الماوس وثانيها الكيبورد، وثالثها الواجهة البيانية للنظام والمتمثلة بسطح المكتب وما يحتويه من أيقونات وشرائط وأدوات، لذلك كلما كانت الملفات في سطح المكتب كثيرة كلما ساهمت ببطء النظام والحد من سرعته.
4-الخصوصية.
هذه الملفات تكون على العرض المباشر لأي شخص قد يستخدم جهازك أو يجلس بجانبك ويمكن للآخرين العبث بها أو إزالتها أو إحداث أي تغيير بها وهذا له علاقة بالخصوصة.
5- تكون عرضة للحذف بشكل أكبر من غيرها.
الملفات المحفوظة على سطح المكتب تكون عرضة للحذف أكثر من تلك المتواجدة في الأقراص، لأن أبسط خطأ قد يؤدي بها إلى الحذف النهائي.
تذكر أن ترتيب ملفاتك في سطح المكتب يعكس شخصيتك، تقول الدراسات أن الشخص المرتب أو الذي يعيش في بيئة مرتبة يكون أكثر نشاطاً وابتكاراً لذلك لماذا لا تقضي دقيقة من وقتك لترتيب ملفاتك ونسخها وتحويلها إلى مكان آخر فبالتأكيد ستكون سعيداً في النهاية.
دمتم بكل خير.
ترتيب سطح المكتب، أهمية سطح المكتب، سطح المكتب يعبر عن شخصيتك، كن مرتباً، أيقونات سطح المكتب المبعثرة، رتب جهازك الكمبيوتر، أسباب بطء جهاز الكمبيوتر، النظام.
ليست هناك تعليقات :
إرسال تعليق